الإحياء
Volume 9, Numéro 1, Pages 262-278
2007-12-01
الكاتب : خالد ذويبي .
لما كان الحديث لا يؤخذ عن كل واحد، فقد اشترط أهل العلم شروطا إذا توفرت في الشخص قبلت مروياته، وإن اختلت ردت مروياته. وعند تتبع أقوال العلماء في صفات من تقبل مروياته ومن ترد، يتبين أن مدار القبول والرد عندهم متوقف على عدالة الراوي وضبطه وانتفاء ذلك. وقد عدد العلماءالتي لأجلها ترد الرواية ولا تقبل، وذكروا منها البدعة. هذا البحث يتناول هذا السبب بالشرح والتوضيح.
رد الحديث، قبول الحديث، رواية المبتدع.
ناصري محمد
.
ص 187-196.
صابر بحري
.
pages 12-23.