مجلة العلوم الانسانية
Volume 20, Numéro 1, Pages 593-618
2020-11-09
الكاتب : زوزو نصيرة .
ملخص:تسعى الرواية دوما إلى التحرر من ربقة التقليدي والنمطي والخروج إلى عوالم الحداثة والتجريب، وكان من نتاج ذلك ظهور "الميتاتخييل" وهو مصطلح مابعد حداثي ولون مستحدث يجعل من أدوات القص والكتابة موضوعات رئيسة داخل العمل القصصي، ولم تحد الرواية الجزائرية عن هذا النمط، فنظرة عجلى إلى انتاجات الروائيين الجزائريين تبين عن وجود كم وفير من الأقلام الابداعية التي أخذت بهذه التقنية ووظفتها في أعمالها أمثال "واسيني الأعرج" الذي تخيّرنا له رواية "ذاكرة الماء" هذا العمل الميتاتخييلي بامتياز، والذي كُتب في مرحلة ماعرف بأدب الأزمة في الجزائر وحاكى هموم الأستاذ الجامعي والمثقف الجزائري بصفة عامة. Abstract: The novel usually seeks getting itself free with no strings attached from being modest or vintage and coming out to be new, and with that came the appearance of « metafection » which is a brand new branch that makes the writing an important matter inside the story, and in fact by looking at the algerian novelists we will find out that they managed to use it properly in their work, Waciny Laredj is an example of that, in which we chose his novel « Water Memory » as it represents the use of metafection perfectly even though it was written in a time of disasterous political events in Algeria as he narrates the problems of every intellectual Algerian during those years
ميتا-تخييل-ر ; اية
لطرش صليحة
.
ص 162-173.
زهية عيوني
.
ص 94-113.
وقاص رشيد
.
ص 523-542.