المحترف
Volume 7, Numéro 3, Pages 106-117
2020-09-30
الكاتب : بلوم اسمهان . حدادو فطيمة .
الملخص: إن تنامي سلوك الاختطاف يكشف عن ازدواج الشخصية بكل قوة وعمق، هذا الازدواج لا يدفعه إلى الجرائم الجنسية فقط بل إلى جرائم وانحرافات أخرى مثل الاستهزاء بقيمته التقليدية. فظاهرة الاختطاف هيكلت مزقا من الرؤى والمداخيل التنظيرية، التي ترمي في مضامينها السوسيوانثروبولوجية إلى فتح عدة مدارج تفكيرية، تتخذ من اللامعيارية القاعدة الركينة لانهيار الروابط والعلاقات الاجتماعية، نظرا لان فكرة فقدان المعايير هي الطرف المقابل لفكرة التماسك الاجتماعي، إذ يترتب على فقدانها ظهور حالة من الخلط واللبس وانعدام الأمن وتصبح التصورات الجماعية في حالة تدهور وانحلال. ABSTRACT the en largement of kidnapping behaviour révélas personnalité duplication with all the strength anddeepness, this duplication doesn't push him to sexual crime only, but also to other crimes and perversions like mocking its traditional value, the children kidnapping phénoménal structured a set of views and theoretical approaches, which in socio - anthropological contents for the opening of several analytical ways, which use the anomie like a fondamental base of social ties and relationships collapse, because of the idea of norms loss, is the counterparty of social cohérence idea, and its loss résulta the apparence of a state of confusion, ambiguity and insecurity, and collective perceptions become in degradation and decay situation.
الكلمات المفتاحية: الجريمة، جرائم الخطف، اختطاف الأطفال، تجار الأطفال، المؤسسات الأمنية، الثقافة الأمنية. ; Keywords: crime, kidnapping crimes, children kidnapping, Security institutions, Security culture.
بودية أم كلثوم
.
إبراهيم عبد النور
.
ص 265-282.
بوزيتونة لينة
.
زرارة لخضر
.
ص 475-499.