دراسات استراتيجية
Volume 8, Numéro 17, Pages 143-158
2012-03-01
الكاتب : عبد الله هوادف .
كانت تحليلات الشؤون الدولية تخضع في الغالب إلى أطروحة المدرسة الواقعية التي ترى أن نوع النظام السياسي في دولة ما ليس له أهمية كبيرة عندما يتعلق الأمر بتفسير سلوكها الخارجي، وأن المهم هو معرفة مدى قوة تلك الدولة في نظام دولي تعمه الفوضى ويسيطر عليه منطق القوة، ونتيجة لذلك، لم يكن من المهم لفهم سلوك دولة ما بالنسبة للواقعيين معرفة ما إذا كانت ديمقراطية أو تسلطية، ففي نهاية الأمر يسود المنطق نفسه لدى كل الدول عند الحديث عن السياسة الخارجية.
هل تحقق الديمقراطية السلام؟ مراجعة عامة لنظرية السلام الديمقراطي
عيســاوي عزالدين
.
ص 212-230.
بن دغي محمد ياسين
.
بوعريوة الربيع
.
ص 1043-1058.
بوعيطة عبدالرزاق
.
ص 771-783.