مجلة العلوم و التكنولوجية للنشاطات البدنية و الرياضية
Volume 16, Numéro 3, Pages 207-223
2019-12-05
الكاتب : بوقوفة محمد . بن لكحل منصور .
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على المعايير الأساسية للعودة لممارسة النشاط الرياضي بعد جراحة الغضروف الهلالي و الرباط الصليبي الأمامي و هذا بعد تطبيق برنامج تأهيلي حركي و رياضي للمصابين الذين تعرضوا لهذه الإصابة و استعنا في هذه الدراسة بعينة قدرت بـ ( 06 ) رياضيين تعرضوا لنفس الإصابة و أجريت لهم عمليات جراحية لإصلاح الرباط الصليبي الأمامي و طبق عليهم البرنامج المقترح لفترة (06) أشهر و لتحقيق أغراض البحث اعتمدنا المنهج التجريبي لمجموعة واحدة الذي يعتمد على القياسات القبلية و البعدية ، و استخدمنا أدوات القياس المناسبة لقياس الأهداف المسطرة اختبار الاتزان الديناميكي ( اختبار النجمة SEBT ) و اختبارات القفز برجل واحدة ( single hop test ) و من أهم النتائج التي توصلنا إليها أن البرنامج المقترح ذو فعالية كبيرة في استعادة قوة العضلات للمفصل المصاب و المعايير البيوميكانيكية المستخدمة ساهمت بشكل كبير في عودة الرياضي لممارسة نشاطه الرياضي كما كان عليه قبل الإصابة. The aim of this study was to identify the basic criteria for the return of exercise after the surgery of the meniscus and the anterior cruciate ligament after the application of the program of rehabilitation of motor and sports of the injured who were exposed to this injury and used in this study a sample estimated (06) athletes were exposed to the same injury and They underwent surgery to repair the anterior cruciate ligament and applied the suggested program for a period of (06) months.. We also used the one-man fixed balance test and the dynamic equilibrium test (SEBT). We also used the single hop test. One of the most important results we found is that the proposed program is very effective In restoring the muscle strength of the injured joint and the biomechanical parameters used, the athlete's return to exercise was as effective as before
المعايير ، النشاط الرياضي ، جراحة الرباط الصليبي الأمامي
محمد بوقوفة
.
منصور بن لكحل
.
ص 11-19.
بوقوفة محمد
.
ص 94-101.
تاج محمد
.
Lمهيدي محمد
.
ص 213-225.
باخة نبيل
.
بن عبد الرحمان سيد علي
.
ص 344-363.
مهدي محمد صالح سامر
.
ص 103-133.